أبدأ قصتي ب لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
قرات هذي القصة والتي حدثت في حي من أحياء مدينة الاذقية السورية
بعد أن إنتهت الإحتفالات بالعروسين
هناك تقليد عندهم يسمى لفت الكورنيش حيث يدور العروسين وأمامهما سيارة تحمل المصور
وخلفهما جيش من السيارات تحمل المعازيم والاهل
أثناء هذه اللفة همست العروس بأذن عريسها كلمات غير مفهومة ثم نامت على كتفه أو هكذا
ظن ....
بعدها أحس أنها أمضت مدة غير قصيرة بنفس الوضع
حاول تحريكها ولكن ليس من مجيب
وعلى المستشفى على طول
إنقلب العرس إلى مأتم بعد أن تبين أن العروس توفيت
والسبب مجهول طبعا؟؟؟؟
وكما العادة يستلزم الموقف إلى طبيب شرعي وتحقيق س وج إلى أخره ..........
قرر وضع العروس بلباسها ومكياجها
في الثلاجة إلى حين التحقق من المسببات
وعند الكشف عليها تبين أنها أغتصبت و
هي ميته .......
أتهم العريس من منطلق انه ربما فقد صوابه وأغتصب حبيبته وزوجته
أعتقد لن يصل به الحزن إلى هذا الحد؟؟؟؟
وبعد التحقيق
تصورو ا المفاجأة ......عفوا الفاجعة
تبين أن عامل التنظيف المستخدم لتنظيف غرف الثلاجات هو من قام بالفعلةهذه .......الشنيعة
والعياذ بالله
وإنا لله وإنا إليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم إستر عوراتنا وأمن روعاتنا
اللهم احفظ بنات المسلمين من كل سوء ومكروووه يارب العالمين
تحياتي أبو صقر.