قالت الشرطة الفلسطينية إن عثرت على مواطنيين فلسطينيين حبسهما والداهما داخل حجرتين قذرتين ببلدة بيت عوة بالضفة الغربية لأكثر من عشرين سنة لمدة.
وقال ذات المصدر إن الوالدين سجنا ابنهما وبنتهما المعاقين ذهنيا خشية أن يؤثرا على حظوظ شقيقتهما السليمة للزواج.
ولا يتذكر معظم سكان بيت عوة بسام مسالمة البالغ من العمر 38 سنة، وشقيقته نوال البالغة من العمر 42 سنة.
وكانت الشرطة الفلسطينية تقوم بدورية تعقبا لعناصر مسلحة عندما سمعوا أصواتا غريبة صادرة حجرة مزرية وعفنة.
وبعد أن اقتحموا الحجرتين عثروا على بسام عاريا، بينما كانت شقيته تلبس منامة مهلهلة.
وقد ألقي القبض على والد الشقيقين الذي اعترف بأنه أخفى ابنه وابنته خلف بيته بعد أن أصيبا بعاهة ذهنية لإحساسه بالخزي .
لكن عمهما محمد مسالمة قال إن التشخيص الطبي لم يكشف عن أي إعاقة ذهنية.
وقال ذات المصدر إن الوالدين سجنا ابنهما وبنتهما المعاقين ذهنيا خشية أن يؤثرا على حظوظ شقيقتهما السليمة للزواج.
ولا يتذكر معظم سكان بيت عوة بسام مسالمة البالغ من العمر 38 سنة، وشقيقته نوال البالغة من العمر 42 سنة.
وكانت الشرطة الفلسطينية تقوم بدورية تعقبا لعناصر مسلحة عندما سمعوا أصواتا غريبة صادرة حجرة مزرية وعفنة.
وبعد أن اقتحموا الحجرتين عثروا على بسام عاريا، بينما كانت شقيته تلبس منامة مهلهلة.
وقد ألقي القبض على والد الشقيقين الذي اعترف بأنه أخفى ابنه وابنته خلف بيته بعد أن أصيبا بعاهة ذهنية لإحساسه بالخزي .
لكن عمهما محمد مسالمة قال إن التشخيص الطبي لم يكشف عن أي إعاقة ذهنية.